أفاد مصدر مطلع أن السبب وراء الفاجعة التي هزت مقاطعة واد الناقة امس بعد الاعلان عن وفاة الأطفال الثلاثة الذين ينتمون الى أسرة واحدة  من عرب ازواد والذين لقوا حتفهم  ليلة البارحة  بمنطقة"الشايفات 120 كلم شمالي واد الناقة كان بسبب تناولهم  لمادة  "الصباغة" وسط حاوية  ومن المعروف أن هذه المادة  تحوي على مواد سامة في تركبتها   وبحسب المصدر فان التحقيق لا

توفي منقب عن الذهب، ، وأصيب تسعة آخرين بإصابات"متفاوتة" جراء إنقلاب سيارة رباعية الدفع كانت تحمل المنقبين بمنطقة الريش شمال شرق تيرس زمور ، وفق ما أكد مراسل وكالة أنباء الأخبار، نقلا عن مصادره.

ووفق المصادر، فقد نقل المصابون إلى مدينة الزويرات لتلقي العلاج.

قالت مصادر أمنية بولاية تيرس الزمور لموقع زهرة شنقيط إن الأوضاع الميدانية هادئة، وإن الشائعات التى تحدث عن وقوع هجوم على بعض المنقبين لا أساس لها من الصحة.

و كانت مواقع تحدثت عن هجوم تعرض له بعض المنقبين من مجهولين يبدو انه عار من الصحة. 

الزهرة انفو : شهد الكلم 7 شمالي مدينة تكنت مساء امس حادثا مروريا وقع نتيجة تصادم صهريج لبن قادم من مدينة روصو بسيارة نقل من نوع رينو “21” متجهة نحو روصو تحمل بعض الركاب.

طالبت أسرة موريتانية في رسالة بعثت بها إلى أقارب لها يقيمون في مالي بالتواصل مع ابنة لها سافرت قبل سنة خفية، وكشفت مصادر للأسرة أن الفتاة كانت على علاقة بأحد الشبان السلفيين الذين يقيمون في مخيمات القاعدة شمال مالي وأنها التحقت به حسب المصدر.

أفادت بعض المصادر ، بأن وحدة من الجيش الموريتاني أطلقت يوم أمس الرصاص على سيارتين كان على متنهما بعض المنقبين عن الذهب.

وصل فجر امس الاثنين  الى ازويرات ثلاثة اشخاص من ضخايا البئر التي أنهارت زوال أمس على منقبين عن الذهب في منطقة أگليب أندور خلفت جريحان جروحهم متوسطة وهم الآن في مركز إستطباب ازويرات والمتوفى موجود في العيادة التابعة للشركة الوطنية للصناعة والمناحم "اسنيم"

في إطار الجهود المبذولة لمحاربة التهريب تمكنت وحدة من المنطقة العسكرية الأولى يوم الأحد 31 مارس 2019 من رصد طرد تابع لعصابات مهربين على الشريط الحدودي الشمالي للبلاد على مسافة 32 كيلومترا من قرية اتميمشات في ولاية داخلت انواذيبو.
وقد نفذ ت الوحدة عملية مداهمة مكنت من مصادرة كمية معتبرة من السجائر (000 50 علبة من نوع مارلبورو).

الزهرة أنفو : نفذت فرقة من الجيش الوطني، اليوم (الجمعة)، عملية تدمير في منطقة أطوماي بولاية تيرس زمور شملت تفجير كمية تزيد على أربعة أطنان من الذخائر الحقة تعود لبقايا تدريبات ومناورات سابقة، وكذا معارك حرب الصحراء خلال سبعينيات القرن الماضي.