لم أكن من متابعي مقالات الرأي التي كان يكتبها جمال خاشقجي قبل اختفائه، لكن تسليط الإعلام العالمي عليه خلال الأسبوعين المنصرمين جعلني أبحث وأفكر في العلاقة بين فلسطين وخاشقجي والإعلام.
عبد الباري عطوان/عندما يعلن الرئيس الامريكي دونالد ترامب “ان عناصر غير منضبطة” قد تكون وراء قتل الصحافي خاشقجي في القنصلية السعودية في اسطنبول، وان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز اكد له، وبشكل حازم، ليس لديه علم بأي شيء، فهذا يعني ان البحث عن كبش فداء لالصاق الجريمة به، قد بدأ، وان صفقة ثلاثية امريكية تركية سعودية قد جرى التوصل اليها لاغلاق
لو طُلب مني أن أشارك في الموضة القائمة الآن على قدم وساق، لإعادة تقييم قناة الجزيرة، لكان علي أن أسجل ما لا يحمدني عليه العديد من خلص أصدقائي المقربين، فضلا عن غيرهم من متابعي الصفحة من مختلف الاتجاهات والتيارات؛ ولكني في امتحات للحقيقة مثل هذه، لم أتعلم أن أوارب، بل تعلمت أن أستعين بالله، وأصدع برأي وموقف شخصي أصيل واضح غير مستنسخ؛ لا تأثير عليه لفك
الجمهورية الإسلامية المويتانة عربية زنجية بربرية صحراوية تشكلت عبرحراك داخلي عذب وصارخ مؤلم وناعم؛ تناقضه يعبر عن روعة إنصهاره في فرن الحياة المشتركة بقوة التاريخ المشترك والتضاريس المتصلة وتقارب العادات ووحدة المصير ووحدة العقيدة وقوة حضورها في الضميرالحي لدى السكان وإمتزاج تعاليم العقيدة مع تقاليد المجتمع المحاصر من الجنوب بكثافة المنطقة الإستوائية
تواريت عن الكتابة لفترة بسب انشغالات الواجب تجاه حزبي حزب الاتحاد من اجل الجمهورية و لم يكن لدي الكثير من الوقت للرد على كتاب المعارضة الذين شغلوا أنفسهم بالكتابة بدل العمل ميدانيا فكانت نتائجهم على قدر انشغالاتهم بالكتابة و كانت نتائجي و رفقائي على قدر عملنا بصمت و دون الاكتراث للترهات التي يكتبها باعة الكلام دون جميل فعال.
المتأمل في تصرفات السلطة الحاكمة في هذه الفترة الحرجة من تاريخ البلاد، والباحث عن خيط ناظم يجمع ويفسر تلك التصرفات، لابد وأنه سيصل إلى استنتاج خطير، وهو أن هذه السلطة الحاكمة تعمل جاهدة من أن أجل أن تجعل من موريتانيا علبة كبريت قابلة للاشتعال في أي وقت.
هو العمل الذي لا يعتمد على تحقيقِ أي مردودٍ مادي أو أرباح؛ بل يعتمد على تقديم مجموعةٍ من الخدمات الإنسانية للأفراد المُحتاجين لها، ويُعرف أيضاً بأنّه قيامٌ مجموعةٍ من الأفراد، والجمعيات، والمؤسسات بتقديم الدّعم والمساعدة للأشخاص ذوي الحاجات المختلفة، من طعام، ودواء، ومأوى، وغيرها.
في خضم التجاذبات الراهنة حول موضوع إغلاق مركز تكوين العلماء، أجد من واجبي تسليط الضوء على حقيقته، إظهارا للحق، وشهادة أدونها لمن أراد الإنصاف. وذالك بصفتي أول مدير إداري لهذا المركز، عملت فيه بإخلاص (أحسب نفسي كذالك ولا أزكي على الله أحدا) قبل أن تطال المشروع يد العابثين.
هناك أمر مثير للدهشة، سريالي (surréaliste)، يحدث في بلدنا السلمي وهو انه في السنوات الأخيرة، وضعت السلطات العمومية لنفسها التحدي المتمثل في حظر التعليم على جزء لا يستهان به من الذين لا يزالون قادرين على التعلم و يرغبون في الحصول عليه.
لا أريد أن أغيظ أمي ولا أن آكل من لحم خالي المحامي محمدا و لد إشدو الذي لم يستح من ذمي وسبي وتقريعي وتخويفي بسبب مقال نشرته تحت عنوان : زمن عزيز نهاية البيظان , ظننت أن خالي كان في زمن ما محاميا عن المقهورين والمغمورين أمثالي لا محاميا عن الرئيس الذي يتساقط المحامون في أوانيه وتحت بساطه ..