
-1- عرفتُ الكاتب والمناضل الكبير المرحوم سيدي محمد ولد خَطري بباريس أواخر التسعينات، ربّما خلال سنة 1999.
أعتقد أنّ أوّل حديث بيننا جرى عبْرَ الهاتف. فقد كانت هنالك خلافات حادّة بين بعض مجموعات المعارضة بالمنفى أو بين بعض أفرادها، فكلَّمني رحمه الله في إطار ما أراده أن يكون مسعًى مصالحة أو تقريب لوجهات النظر.





.jpg)








.jpg)




