أكد النائب البرلماني ورئيس حزب “نداء الوطن”، داوود ولد أحمد عيش، في تصريحات له أن شخصية عبد الله بن ياسين، مؤسس دولة المرابطين، ستظل خالدة في ذاكرة التاريخ بفضل تضحياته الجليلة لأجل المجتمع والدولة، وليس بسبب أي اعتبارات عرقية أو لونية.
تعد الملكية التقليدية للأراضي من أخطر التحديات الكبرى التي تهدد الأمن القومي في البلاد، حيث بدأت الأصوات تتعالى مطالبةً الدولة بفرض سلطتها على الأراضي التي التي تدخل ضمن نطاق هذه الملكية.
حرية الصحافة يكفلها القانون ويحميها؛ ويجب على مهني الصحافة التقيد التام بالمهنية وأخلاقياتها ، تحصينا لأنفسهم واحتراما لمهنتهم النبيلة التي تحمل على عاتقها كشف الحقيقة " بكل تجرد " وإنارة الرأي العام حول قضاياه الوطنية مع مراعاة المسؤولية الأخلاقية في استغلال الحرية الواسعة التي منحها المشرع الموريتاني للصحافة لتمكينها من مزاولة عملها ، ويجب على ا
قررت جهة آدرار منذ أزيد من سنة محاولة إنجاز طريق للربط بين عاصمة مقاطعة أوجفت و عاصمة بلدية المداح عبر هضبة إمرت الشهيرة، و بالرغم من أهمية الفكرة مبدئيا الا أن الكثير من الشوائب تحوم حول هذا المشروع.
منذ أن أصبحت السيدة الأولى في بلادها، أثبتت الدكتورة مريم بنت الداه أنها ليست مجرد عنوان شرفي، بل هي رمز للرحمة والعطاء، عنوانٌ للإنسانية في أسمى صورها.
فكلما وُجد العون في أقسى الظروف، وكلما احتاج الفقير والمريض والضعيف إلى يد تمتد لهم، كانت هي السبّاقة إليها، ترفع راية التضامن والإنسانية في كل مكان.
يعتبر مجال التكوين المهني من اركان التنمية الأساسية نظر للعائد الهام لكفائة العنصر البشري على الناتج الوطني العام وهو رأس مال يستحيل تنمية او تقدم أي دولة في غياب التركيز على التكوين المهني
والتقني في عصر الثورة الرقمية
لايخفى على الجميع أن السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه تعد نموذجًا مشرقا للمرأة الموريتانية، إذ تميزت بمسيرتها الحافلة بالعطاء العلمي والإنساني، مُثبِتة كفاءتها وتفانيها في خدمة المجتمع، حيث كان لها دور بارز في تقديم الدعم للضعفاء والمحتاجين.
عرفت موريتانيا عبر تاريخها منذ الاستقلال سيدات أول تنوعت اهتماماتهن وأنشطتهن السياسية والاقتصادية، إلا أن تاريخ السيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه كان استثناء من كل السيدات الأول في تاريخ البلد.
الزهرة أنفو : بنيت شريعة الاسلام على تراتبية فى أحكامها وفى أوامرها وفى نواهيها وقد عبر عن ذلك علماء المقاصد الشرعية بكليات الشريعة وقسموها الى ضروريات وحاجيات وتحسينيات ..
وقد قالوا بترك التحسينيات إذا كان الوقوف عندها يؤدي الى المساس بالحاجيات كما قالوا بترك الحاجيات إذا كان فعلها يؤدي الى هدر الضروريات ..