قفزت أسعار الذهب الجمعة إلى أعلى مستوى في أسبوعين بعد بيانات اقتصادية أميركية ضعيفة عززت التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيتريث في تشديد السياسة النقدية، بينما سجل البلاديوم مجددا أعلى مستوى له على الإطلاق بدعم من نقص مستمر في المعروض.
وقع المغرب وإسبانيا اتفاقية في الرباط لإنشاء خط ثالث للربط الكهربائي بين البلدين. ويوجد بالفعل خطان تحت البحر بين البلدين بقدرة مجمعة تصل إلى 1400 ميغاوات.
ووقع البلدان أيضا 11 اتفاقية أخرى في مجالات الدبلوماسية والمالية والثقافة والنقل الجوي والأمن.
واتفق المغرب والبرتغال في 2015 على خطط لخط للربط الكهربائي بقدرة 1000 ميغاوات.
ارتفعت أسعار الذهب بدعم من تراجع طفيف للدولار وسط حالة من التفاؤل بشأن حل محتمل للنزاع التجاري بين الصين والولايات المتحدة.
وفي الساعة 1848 بتوقيت غرينتش، كان السعر الفوري للذهب مرتفعا 0.2 بالمئة عند 1310.95 دولارات للأوقية (الاونصة)، بعد أن انخفض 0.4 بالمئة في الجلسة السابقة.
قالت وزارة البترول المصرية، الثلاثاء، إن الشركة العربية لأنابيب البترول (سوميد) وقعت اتفاقين مع شركة النفط أرامكو السعودية لتخزين منتجات بترولية في البلاد.
وذكرت الوزارة، في بيان حصلت رويترز على نسخة منه، أن أحد العقدين يتعلق بتوفير سعات تخزينية لزيت الغاز (السولار)بطاقة 222 ألف متر مكعب في سيدي كرير على البحر المتوسط، بغرض إعادة التصدير.
رفعت وزارة المالية المصرية، الأحد، تقديراتها المبدئية لسعر صرف الدولار مقابل الجنيه في ميزانية السنة المالية الحالية 2018-2019، وكذلك متوسط سعر الفائدة على أدوات الدين الحكومي.
في حين طالبت واشنطن مرارا برحيل النظام السوري وفرضت عليه العقوبات التجارية، يجد الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه في وسط علاقة تجارية مع دمشق، وإن كان ذلك بشكل غير مباشر.
ارتفع الدولار الأميركي أمام سلة من العملات مسجلا أقوى أداء أسبوعي في ستة أشهر مع إقبال المستثمرين على شراء العملة الخضراء كملاذ آمن وسط مخاوف من ضعف في الاقتصاد العالمي.
أسعار النفط حوالي 2 بالمئة الخميس مع تضرر السوق من مخاوف من أن نمو الطلب العالمي سيتباطأ في الإثني عشر شهرا القادمة.
ويبدو أن تعافيا من مستويات منخفضة هبطت إليها اسعار الخام في أواخر ديسمبر يتعثر وسط مخاوف من ان حربا تجارية بين امريكا و الصين ستستمر وهو ما يؤثر سلبا على الطلب.
الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأربعاء، أحد منتقدي البنك الدولي، ديفيد مالباس، لرئاسة هذه المؤسسة الرئيسية التي تقدم قروضا لمشاريع التنمية في العالم، مستبعدا طرح ابنته إيفانكا والسفيرة السابقة في الأمم المتحدة، نيكي هيلي، لشغل المنصب.