ذكرت مصادر إعلامیة مطلعة أن زوجة مدیر البنك الذي تم ذكره في فیدیو "الخیانة الزوجیة" ، طالبت الرجل المذكور بالاسم في المقطع المتداول أن یطلقھا ، بعدما تبین لھا تورطھ في الحادثة ،
الزهرة انفو : توفي طفل مساء أمس في منتجع "كبانو1" بشواطئ انواذيبو غرقا امام اعين افراد أسرته القادمين من العاصمة انواكشوط لقضاء عطلة قصيرة بهذه المدينة
وحسب مصدر اخباري نقلا عن مصدر محلي فإن الطفل الضحية يدعى ببها ولد أن ، وقد فارق الحياة بعد غرقه في المنتجع ، وكان يمارس السباحة داخل المتنزه وقدم رفقة أسرته من العاصمة نواكشوط.
قالت مصادر ثقة أن فاطمة بنت ابراهيم أخلي سبيلها بضمان في انتظار استكمال التحقيقات بعد إعادتها لمفوضة الشرطة عرفات2 ،كما تم إخلاء سبيل ولد طليقها بكفالة حتى استكمال التحقيقات
واضاف المصدر أن المشمولين في الملف خاصة مدبر فرع البنك لم يستدعى بسبب سفره إلى الخارج.
الزهرة انفو : حادثة جديدة قديمة تشهدها الشوارع التي حولها سكان نواكشوط الى منتزهات مفتوحة اليها يشدون الرحال كل مساء هربا من صخب العاصمة وارتفاع درحات الحرارة
وفي تفاصيل الحادثة الجديدة حسب موقع الحوادث - ان مديرا بالخزينة تعرض للابتزاز من قبل عصابة داهمته بينما كان مع سيدة تعمل كاتبة في الإدارة في مكان منزو من منطقة شارع عزيز.
حالة من الهدوء والاطئنان تعيشها قرية «آجوير تنهمّد»، اليوم السبت، بعد أيام من الذعر عاشها سكان القرية عندما ظهرت حالات مرضية هي عبارة عن تورم وتقرحات جلدية، أعادتها السلطات الصحية والإدارية إلى ارتفاع نسبة الأملاح في المياه التي شربها سكان القرية لعقود طويلة.
من ألبديهي أن يعرفوا جيدا كيف يضغطون على الزناد أو يقودوا الطائرة العسكرية أو الباخرة الحربية للدفاع عن الوطن وصيانة حوزته الترابية ولضمان أمان المواطن...لكنهم يتقنون أيضا فن استخدام الإبرة والمبضع لمعالجة المرضى والتخفيف من آلامهم...
افادت مصادر داخل الجالية الموريتانية المقيمة في المملكة العربية السعودية بأن السلطات الأمنية في المملكة أوقفت، الأسبوع الماضي، سيدة موريتانية تحمل الإقامة السعودية وتقطن في المدينة المنورة، بتهمة الانتماء لعصابة مارست النصب والاحتيال على مواطن سعودي.
قررت محكمة الاستئناف في العاصمة الفرنسية باريس تصنيف وفاة أحد الأشخاص جراء نوبة قلبية خلال علاقة حميمة أثناء رحلة مهنية ضمن إطار حوادث العمل.
وبحسب ماذكرت وكالة "فرانس برس"، اتخذت محكمة الاستئناف في باريس هذا القرار في 17 أيار/مايو 2019 غير أن وسائل الإعلام الفرنسي لم تأخذ علمًا به سوى مؤخرًا.