بطريقة مهينة وغير قانونية تواصل السلطات الإفوارية، إعتقال المواطن الموريتاني إسلم خال ولد مسعود على خلفية شجار عادي بينه مع مواطن عاجي، دون أن تبذل المصالح الدبلوماسية الموريتانية أي جهد من أجل الإفراج عنه.
في أول تحرك قضائي منذ بداية الحراك الشعبي في 22 فبراير الماضي، ستبدأ، اليوم الاثنين، واحدة من أهم وأصعب المحاكمات في تاريخ الجزائر، بالنظر إلى أهمية المتهمين، وخطورة التهم الموجهة إليهم.
افادت مصادر اعلامية انه تم التحقيقفي ملف احتيال ونصب الضحايا فيه مدراء شركات أجنبية ورجال أعمال موريتانيين تم استدراجهم وتنفيذ أعمال الاحتيال والنصب عليهم من قبل عصابة عناصرها أجانب وتقودها ابنة ضابط سامي متقاعد