الزهرة انفو : قتل عامل بإحدى المشاتل بشنقيط زميله اليوم الثلاثاء على خلفية خلاف بسيط وقع بالأمس قبل أن يتطور اليوم وتستيقظ المدينة على خبر صادم وغريب على سكان القرية التاريخية، ولاتزال جثة القتيل ألمين محود تنتظر اكتمال الإجراءات قبل الدفن حسب مراسل "الزمان انفو" الذي اورد الخبر .

الزهره انفو : في أحدث جريمة من جرائم القتل التي باتت شبه يومية في العاصمة ,قتل شاب ليلة البارحة في مقاطعة لكصر قرب المدرسة رقم ٢ في شجار دموي استخدمت فيه الاسلحة البيضاء، وقد نقل جثمان القتيل الى المستشفى العسكري مضرجا بالدماء.

الزهرة انفو : أفادت بعض المصادر الاعلامية ، بأن مواطن موريتاني تعرض لإعتداء بالسلاح الأبيض في ولاية لعصابه من طرف نيجري.

الزهرة أنفو : أ دان الاتحاد العام لطلاب موريتانيا بشدة حادثة صفع قام بها احد سائقئ باصات الجامعة وهو الباص الحامل للوحة 349001IF لطالبة بالجامعة فيما احتك بزميلات لها قبل أيام وفق ماجاء في بيان صادر عن الاتحاد.

الزهرة أنفو : اعلن الضابط فى سلاح الجو الموريتانى خطرى ولد ابراهيم (رقيب أول طيران) انشقاقه من الجيش، وتوجه بطلب اللجوء السياسى فى العاصمة البلجيكية بروكسل.

الزهرة أنفو : سادت حالة من الرعب وسط احد المنازل بالعاصمة انواكشوط  ، بعدما  وجدت أسرة  أفعى كانت نختبئ داخل قنينة غار 

وحسب سكان المنزل المذكور فإن قنينة الغاز تم استجلابها صباح اليوم من الدكان المجاور للمنزل بعد ماتم تبديلها بأخرى معبأة وهو مايرجح أن الأفعي لم تكن في المنزل اطلاقا بل كانت تختلبى في قنينة الغاز 

الزهرة أنفو : بدأت صباح اليوم الإثنين على عموم التراب الوطني امتحانات شهادة ختم الدورس الابتدائية ومسابقة دخول السنة الأولى من الإعدادية.

ويشارك في هذه الامتحانات 85371 تلميذا من ضمنهم 8085 مترشحا للشهادة فقط و16777 من المدارس الخصوصية .

الزهرة انفو  : توالت الأخبار المتداولة خلال الساعات الأخيرة من مساء أمس الأحد عن تهاطل أمطار تراوحت بين المتوسطة والخفيفة على مناطق مختلفة داخل موريتانيا.

وقد تهاطلت هذه الأمطار بالفعل على منطقة تقع بضواحي مدينة بوتلميت في ولاية اترارزه إضافة إلى مدينة تيشيت بولاية تكانت ومناطق أخرى في الحوض الغربي على غرار العيون والطينطان ومناطق أخرى.

الزهرة أنفو : ذكرت مصادر إعلامية أن شخصين توفيا وأصيب آخرون في حريق وقع ليلة البارحة مقاطعة لكصر بالعاصمة نواكشوط.

ووقع الحريق في عريش تابع لأسرة كانت تحرس إحدى القطع الأرضية في حي « لكصر الفوكَاني »، في حين كان عدد من أفراد الأسرة نيام داخل العريش.