
في مشهد مؤثر اختلطت فيه الدموع بالكلمات، ودّع طاقم مركز الاستطباب بأطار مديرهم الدكتور و الجراح المقتدر عبد الله احمياده ، بعد سنوات من العطاء والتفاني، قضاها في خدمة المرضى، متحدياً ضعف الإمكانيات وقلة الوسائل، دون أن يتراجع يوماً عن أداء واجبه الإنساني والمهني.