
هذا الاستنتاج ليس جديداً ولا مفاجئاً، فمنذ الفترة الأولى لرئاسة أوباما بدأ الحديث عن تغيير الوجهة أو تغيير الأولويات. وفي العادة، فإنّ الجمهوريين هم الذين لا يحبذون التوسع الكبير للدولة الأميركية بالداخل والخارج. لكنّ أوباما الديمقراطي هو الذي قاد موجة تغيير الأولويات.





.jpg)








.jpg)




