تماسكت أسعار الذهب، الجمعة، متلقية الدعم من تزايد التوترات التجارية بعد أن دخلت زيادة للرسوم الجمركية، أمر بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار، حيز التنفيذ، مما يضع المعدن النفيس على مسار تحقيق مكسب أسبوعي.
عقد والي الخرطوم المكلف الفريق الركن مرتضى عبد الله وراق، اجتماعا مع أصحاب الشركات ووكلاء محطات خدمة المواد البترولية بحضور عدد من المسؤولين، لمناقشة أزمة الوقود في العاصمة السودانية.
ووفق ما أفادت وكالة السودان للأنباء (سونا)، فإن الاجتماع ناقش أزمة المواد البترولية وتكدس المركبات بالمحطات وتأخير وصول المواد البترولية.
حققت شركة ستاربكس، وهي أكبر سلسلة متاجر متخصصة في القهوة في العالم، مكاسب خيالية في أيام معدودة بفضل ظهور كوب من قهوتها "بالخطأ" في أحد مشاهد مسلسل "صراع العروش" (غيم أوف ثرونز).
بعد استجابة المجلس الأعلى للانتخابات في تركيا، الاثنين، لمطالب حزب العدالة والتنمية، وإصداره قرارا بإلغاء النتائج وإعادة التصويت في الانتخابات البلدية بمدينة إسطنبول، ظهرت على الفور انعكاسات ذلك على الاقتصاد المحلي.
أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، أن الولايات المتحدة سترفع ابتداء من الجمعة المقبل من 10 إلى 25 في المئة الرسوم الجمركية على بضائع صينية مستوردة بقيمة 200 مليار دولار.
وأعرب ترامب عن أسفه، لكون المفاوضات التجارية بين البلدين تتقدم "ببطء شديد".
سجلت أسعار الذهب أكبر مكاسبها ليوم واحد في شهرين، مبتعدة عن أدنى مستوى لها في أربعة أشهر الذي هوت إليه في الجلسة السابقة، بدعم من تراجع الدولار ومشتريات لتغطية مراكز مدينة من بعض المستثمرين.
مع إعلان الولايات المتحدة عن إنهاء الإعفاءات على مشتري النفط الإيراني، سيشهد النظام فترة صيام نفطي طويل في رمضان نتيجة انخفاض حاد في معروضاته النفطية التي تسعى واشنطن إلى تصفيرها.
وقالت مصادر بقطاع النفط إن صادرات ايران من الخام ستتراجع في شهر مايو مع تضييق واشنطن الخناق على مصدر الدخل الرئيسي لطهران.
تتجه أسعار النفط في آسيا إلى الانخفاض، الخميس، مدفوعة بارتفاع في المخزونات الأميركية للمادة الخام، الأمر الذي سمح بالتخفيف من تأثير تشديد العقوبات الأميركية على إيران والأزمة في فنزويلا.
ارتفعت أسعار الخام الأميركي الاثنين، مع سعي السوق لاستئناف موجة الصعود التي استمرت أسابيع وتوقفت يوم الجمعة، حين طالب الرئيس دونالد ترامب منظمة أوبك بزيادة الإنتاج لتخفيف أثر العقوبات الأميركية المفروضة على إيران.