لعلها فعلا صدقت هذه المرة في وزيرنا "لكل شيئ حظ من اسمه "جاء النذير هذه المرة لينذرنا موت الفجأة المنتشر !
" الأدوية المزورة والصدليات الغير مرخصة ،والعيادات المزيفة"
احتشد العشرات من الشباب الموريتاني صباح اليوم أمام وزارة الصحة تأييدا ومساندة لقرارات اتخذها الوزير الدكتور نذير ولد حامد تهدف إلى إصلاح وتنظيم قطاعه، وهي المرة الأولى التي نشهد فيها الشباب الموريتاني بمختلف أطيافه وخلفياته ومنطلقاته يتظاهر دعما ومساندة لقرارات حكومية لا زالت تتلمس خطواتها الأولى إلى أرض الواقع.
لم تكن الحياة في العالم عشية مولده صلى الله عليه وسلم ، كحياة اهل هذ الزمان ،شكلا على الاقل، وان تقاسمت معها بعض الشعوب اليوم حالات الظلم والاقصاء والتهميش واستخدام القوة الفكرية والمادية لتا كيد تلك الحالات، ففي عصر مولده ،وخاصة في محيطه القريب اليه ،لم تكن الحياة تسير وفق منطق البشر، بل كانت اقرب الى طبيعة الوحوش الكاسرة والطيور الجارحة والشياطين ا
لقد جبل الإنسان علي الخوف من المجهول والرغبة علي العيش علي الأمل ومن أجل الأمل وحده يتحمل الإنسان الألم , وكثيرا ماخلص علماء المستقبليات إلي أن الأمل المشروع هوالذي يتأسس علي أخذ الخلآصات الصادقة من الماضي والمعرفة الدقيقة لمرتكزات الواقع, ومن ذلك وحده يمكن الإطمئنان إلي إدارة الأمل ويقع التنافس بين القيادات في اشاعته بين الناس التي أكثر ماتخاف هو ا
لا يمكن أن ينكر مكابر، أن افتتاح هذه السنة، السنة الدراسية 2019/2020، اختلف كليا عما عهدناه من ذي قبل، فبعد شهر من الدراسة، يمكن القول بأن أهم ما يميزها لحد الساعة أو انسيابية الدراسة، الشيء الذي لم يكن يحدث عادة إلا بعد مرور شهرين من الافتتاح الرسمي، أضف إلى ما سبق طبيعة الاكتتاب الجديد للعقدويبن، الذي تم على معايير تحد ما كان يطبعها سابقا من زبونية
تشجع دول العالم المتقدم الشباب على مواصلة التعليم بتوفير المنح و الإرشادات و تمكينهم من تحديد الأوقات المناسبة للعملية التعليمية حتى ولو كان ذلك خارج وقت الدوام الرسمي كالحصص المسائية و في عطلة نهاية الأسبوع ، حيث يعتبر الحق في التعليم من أساسيات حقوق الإنسان في العالم المتحضر ، بينما تفعل ذلك يقوم الوزير الموريتاني للتعليم العالي والبحث العلمي و الذ
لا تسعى هذه السطور لمهاجمة النسوية كفكرة أو كمبدأ ولا لتقزيم دورها ، ففي كل آيديولوجيا صالح و طالح كما هو معروف عند كل من ألقى الله في قلبه النور و هو بصير.
لسنا بصدد مناقشة النسوية
كموضوع عقدي عليه خلاف كبير، ما يهمنا هنا هو إثارة الموضوع للنقاش و الكشف قدر الإمكان عن واقع عدم تقبل مجتمعنا لها كفكرة.