خلال مؤتمره الصحفي ذكر الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز تعرضه لمضايقات إدارية خلال تحضيره للمؤتمر، و لتقصي الحقيقة قمنا بالتحريات اللازمة خصوصا بعد ما طالعنا تعليق السيد محمد غلام ولد الحاج الشيخ حول المؤتمر.
إذا خرجت للناس لتقول لهم إنك موجود، فمن المناسب أن تكون موجودا فعلا.. أما إذا خرجت للناس لتطلعهم على حقيقة وجودك التي تريد أن يترسخ غيرها فأنت تمارس نوعا من الانتحار تحسبه ناعما، وهو في منتهى الخشونة.
لا تزال المسألة اللغوية تثير جدلا بين جزء من الطبقة السياسية و إن غدت " شبه محسومة" بالنسبة للنخب الفكرية- و التي هي مع الأسف- قليلة العدد خَفٍيضَةُ الصوت محدودة التأثير و التي تري أن مركز الاهتمام و "دائرة الاستعجال" في أيام موريتانيا هذه و الطريق المستقيم إلي وحدتها الوطنية و سلمها الأهلي و أمنها المجتمعي هو محاربة "إرث الفوارق الاجتماعية" و ما سوي
تعدُّ كلمة مبادرة من الكلمات التي ساءت سمعتها كثيرا في السنوات الأخيرة، وأصبحت هذه الكلمة تحمل شحنة سلبية، بل إنها أصبحت تعني ـ في تداولها السياسي المحلي ـ كل الأنشطة السخيفة والتافهة التي تُنَمِّي ثقافة التطبيل والتزلف للحاكم.
حكم الرئيس السنغالي الأسبق عبدو ديوف، بلاده، على مدى 19 عاما كرئيس للجمهورية وقبل ذلك تولى رئاسة الحكومة لقرابة 11 سنة، نقلها خلالها من الديكتاتورية إلى الانفتاح والتعدد والديمقراطية وحين خسر الانتخابات بادر إلى تهنئة خلفه عبد الله واد قاطعا الطريق أمام عدد من مقربيه حاولوا جاهدين الانقلاب على إرادة الشعب السنغالي وإعلانه فائزا بغية ابتزاز الرئيس الج
الجرائد التى تصدر ،مقاومة غلاء أسعار السحب و ندرة الموارد،هل ستتم تسويتها مع غيرها من الجرائد الوهمية؟!.
اختبار عسير فعلا،أمام لجنة توزيع دعم الصحافة، رغم قلته،مقابل عشرات ملفات الجرائد الوهمية و زيادة على 200 موقع ألكتروني، لا يملك بعضها مقرات، و لا تزود بالأخبار و العناصر الإعلامية، إلا مع اقتراب موعد الصندوق!.
من غير المألوف ، سخونة الشتاء ، فهو النافذة الوحيدة ، التي تمنحنا البرد ، وتلطف اجواء ارضنا الكالحة الحارة ، في معظم فصولها ، وحينما يتأخر موسم الشتاء تزداد سمرة الشعب، المميز بلونه القزحي، وبأحاديثه الشجية ،عن آماله وطموحاته ،وعن واقعه ،يوم ولد في منطقة احتكاك الاجناس البشرية ،والتضاريسية ،وتشبعت بعض اذهان طوائفه ، بالخرافات ،وتمسكت بتفسير ظواهره حس
إنتهى عصر سياسة الكيل بمكيالين ولي الاذرع وودعنا عهود الاحتجاجات والإضرابات ' وركوب لجج السياسة واستغلال بعضنا البعض ' لما قيض لنا المولى عز وجل قيادة متنورة معرفيا وأخلاقيا ' قيادة رشيدة وبصيرة همها توحيد الشعب وما يجمعه ' لكن الأقدار شاءت ' وهذا من سنن الله الكونوية أن تكون هنالك معارضة لا بمفهوم الشحنة التقليدية للكلمة ' وإنما من ناحية خلق الثنائ
واهم من يتصور أن مشكلة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية،ستنفرج بسرعة.باختصار، لأن ولد عبد العزيز عنيد أو “ما يبرك جمل فى العافية “،كما يقال فى المثل الحساني.فولد غزوانى حكم من دون سند أمني، على صعيد الأمن الرئاسي،بوجه خاص،كما حكم من دون سند برلماني، شكله لنفسه و نظامه الخاص.و قد من الله عليه،عبر عودة ولد عبد العزيز و تحركاته المثيرة، فخرج من خطر تكرار،نم